"هو"
لانه اعتداد على الوحده
قرر عمل فرحه بدون عروسه
نعم ولما لا
طبع حفلات الزفاف وكتب فيها ببساطه
"ادعوكم لحفله خطوبتى"
بدون اسم للعروسه او حتى تلميح من هى
لانه لم يكن يعرف من هى بعد
ارسلها لكل من يعرفه فى حياته من اصدقائه لاقرباءه للكل
على اى حال تلقى العديد من ردود الفعل
كمن قرر عدم القدوم او قرر الحضور لرؤيته يرى الاحراج
وايضا من قرر الحضور لخطبه صديقهم مهما كان فعله
كان الحفل سيبدأ فى التاسعه
وجاء هو فى التاسعه
أخذ يصاح هذا وذاك لفتره طويله ان لم يكن لانهم جاؤا خطبته
فلانهم احترموا موعده
لم ينطق احدهم بشىء حتى انفتح الباب معلنا عن "هى"
"هى"
جاءتها الدعوه فابتسمت
اتصلت به لتؤكد عدم قدومها بصفتها "هى"
عندما جاء الوقت تعجلت ذهاب اسرتها وذهبت هى لتعد نفسها
كانت تحبه وكان يحبها ولكن ربما كان كلاهما بحاجه لموقف
وتأكدت "هى" ان الموقف قد جاء
فاغتنمت الفرصه
بمجرد دخولها اضاءت وجوه المدعووين
الا "هو" قلبه هو من اضاء
كان متأكدا من قدومها وها هى قد جاءت
ذهب اليها مسرعا كأنها فرصه وحيده ووحيده فعلا
اخذها من يديها
ذهب بها الا اهلها
وقال لهم بك بساطه
هل تقبلوا بى زوجا لا بنتكم
فما كان من اهلها الا ان نطقوا بالكلمه
"نعم"
وقد كان
ربما سيصاب العديد من اهل المدينه الغيظ
ربما سيصابوا بالدهشه
ربما تمرح على عقولهم وافكارهم تلك المشاعر الرومنسيه
ربما وربما
ولكن الشىء الاكيد
ان هناك قلبان واخيرا عرفا مقدار حبهما لبعضيهما البعض
قلبان سيبقيان معا للابد
قلبان سيبقيان يتحاكان بمقدار حبيهما الذى طغى على الكل
قلب "هو و هى"
مبروك
لانه اعتداد على الوحده
قرر عمل فرحه بدون عروسه
نعم ولما لا
طبع حفلات الزفاف وكتب فيها ببساطه
"ادعوكم لحفله خطوبتى"
بدون اسم للعروسه او حتى تلميح من هى
لانه لم يكن يعرف من هى بعد
ارسلها لكل من يعرفه فى حياته من اصدقائه لاقرباءه للكل
على اى حال تلقى العديد من ردود الفعل
كمن قرر عدم القدوم او قرر الحضور لرؤيته يرى الاحراج
وايضا من قرر الحضور لخطبه صديقهم مهما كان فعله
كان الحفل سيبدأ فى التاسعه
وجاء هو فى التاسعه
أخذ يصاح هذا وذاك لفتره طويله ان لم يكن لانهم جاؤا خطبته
فلانهم احترموا موعده
لم ينطق احدهم بشىء حتى انفتح الباب معلنا عن "هى"
"هى"
جاءتها الدعوه فابتسمت
اتصلت به لتؤكد عدم قدومها بصفتها "هى"
عندما جاء الوقت تعجلت ذهاب اسرتها وذهبت هى لتعد نفسها
كانت تحبه وكان يحبها ولكن ربما كان كلاهما بحاجه لموقف
وتأكدت "هى" ان الموقف قد جاء
فاغتنمت الفرصه
بمجرد دخولها اضاءت وجوه المدعووين
الا "هو" قلبه هو من اضاء
كان متأكدا من قدومها وها هى قد جاءت
ذهب اليها مسرعا كأنها فرصه وحيده ووحيده فعلا
اخذها من يديها
ذهب بها الا اهلها
وقال لهم بك بساطه
هل تقبلوا بى زوجا لا بنتكم
فما كان من اهلها الا ان نطقوا بالكلمه
"نعم"
وقد كان
ربما سيصاب العديد من اهل المدينه الغيظ
ربما سيصابوا بالدهشه
ربما تمرح على عقولهم وافكارهم تلك المشاعر الرومنسيه
ربما وربما
ولكن الشىء الاكيد
ان هناك قلبان واخيرا عرفا مقدار حبهما لبعضيهما البعض
قلبان سيبقيان معا للابد
قلبان سيبقيان يتحاكان بمقدار حبيهما الذى طغى على الكل
قلب "هو و هى"
مبروك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق